في رحاب الجامعة
أخي الفاضل سعداء بكم لتواجدكم معنا
مساهمتكم الفكرية و الفنية و توجيهاتكم حافز لنا للتألق و تجاوز الهنات
راسلونا عبر البريد الإليكتروني:
luobleb@yahoo.fr
0663065799/0651370505/0535538116
عيد مبارك سعيد
لولوج الموضوعات إضغط على : المنتدى . بعد ذلك اضغط على : المنتدى الأول . ( و هكذا يمكنك اختيار المواضيع )
في رحاب الجامعة
أخي الفاضل سعداء بكم لتواجدكم معنا
مساهمتكم الفكرية و الفنية و توجيهاتكم حافز لنا للتألق و تجاوز الهنات
راسلونا عبر البريد الإليكتروني:
luobleb@yahoo.fr
0663065799/0651370505/0535538116
عيد مبارك سعيد
لولوج الموضوعات إضغط على : المنتدى . بعد ذلك اضغط على : المنتدى الأول . ( و هكذا يمكنك اختيار المواضيع )
في رحاب الجامعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

في رحاب الجامعة

فضاء ثقافي ،تربوي، فني ،و علمي ينقلك إلى عالم العلم والمعرفة و يقربك و بشكل مباشر إلى جديد الأنشطة العلمية المتميزة بالجامعة و رصد التظاهرات المختلفة داخل المغرب وخارجه -هكذا أردنا و من هنا سننطلق في ثبات بغية خلق إعلام هادف وتواصل أعم. زيارتكم دعم لنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تحولات الفرجة/ فرجة التحولات .. ندوة علمية دولية تعقد في طنجة ندوة دولية مهداة للمفكرة الألمانية اريكا فيشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
belboul
Admin
belboul


عدد المساهمات : 1436
نقاط : 4414
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
الموقع : المغرب -مكناس

تحولات الفرجة/ فرجة التحولات .. ندوة علمية دولية تعقد في طنجة ندوة دولية مهداة للمفكرة الألمانية اريكا فيشر  Empty
مُساهمةموضوع: تحولات الفرجة/ فرجة التحولات .. ندوة علمية دولية تعقد في طنجة ندوة دولية مهداة للمفكرة الألمانية اريكا فيشر    تحولات الفرجة/ فرجة التحولات .. ندوة علمية دولية تعقد في طنجة ندوة دولية مهداة للمفكرة الألمانية اريكا فيشر  Icon_minitime1السبت يناير 14, 2012 4:24 pm


تحولات الفرجة/ فرجة التحولات .. ندوة علمية دولية تعقد في طنجة
ندوة دولية مهداة للمفكرة الألمانية اريكا فيشر

تحولات الفرجة/ فرجة التحولات
الندوة الدولية “طنجة المشهدية” في دورتها الثامنة
طنجة/ تطوان، المغرب، أيام 1، 2، 3، 4 يونيو 2012
الندوة الأولى: “تحولات الفرجة” (يومي 1، 2 يونيو 2012)
مهداة للمفكرة الألمانية إيريكا فيشر ليشته
المسرح دوت كوم- خاص
التحول هو التَنَقّل من موضع إلى موضع، أَو من حال إِلى حال؛ أي إن الشيء المتحول لا يزول تماما بل يتخذ شكلا وبعدا آخر. وعليه، فإذا تحدثنا عن المسرح سيكون بإمكاننا القول إن التحول من عمل فني إلى حدث قد صارمنذ1960، وفقا لإيريكا فيشر ليشته، جزءا لا يتجزأ من المنعطف الفرجوي، وذلك جنبا إلى جنب مع الوجود الجسدي المشترك للممثلين والجمهور ضمن مساحة الأداء التي تعتبر العنصر الجوهري في مفهوم فيشر ليشته للأدائية.
إن هذا النوع من التفاعل المتساوي بين الذوات المتفاعلة ليعتبر أمرا أساسيا في بروز الفرجة باعتبارها حدثا أدائيا، فجائيا وزائلا، ذلك أن القوة المتضمنة في مشاركة الجمهور ستجد أحسن تفسير لها في نظرية فيشر ليشته تحت عنوان autopoetishe feedback-schleife “الحلقة المرتدة لتبادل الأثر”. وبهذا المعنى، فإن التجربة الجمالية لعرض فرجوي ما لا تعتمد، فقط، على العمل الفني من حيث هو أداء لفاعلين فوق الخشبة؛ “بل أيضا ردود فعل المشاركين المتواجدين في الطرف المقابل للمؤدين.”
لكل ذلك، وكتتمة للنقاشات التي أثيرت في لقاءاتنا الدولية السابقة، وبخاصة ندوات “تناسج ثقافات الفرجة بين ضفتي البحرالأبيض المتوسط“ (2009)، “الفرجة الخاصة بالموقع في السياقاتالعربية والإسلامية” (2010)، “الوسائطية والمسرح“ (2011)، تهدف ندوة “ تحولات الفرجة” (2012) إلى طرح مزيد من الأسئلة حول قوة أداء التحولات المتعددة الجوانب مع التركيز، بوجه خاص، على المسارح الطليعية المعاصرة التي يبدو أنها تكسر جميع قواعد الدراما وتتجاوزها. هدفنا الرئيس، هو تعميق النقاش حول مسارين نظريين لا أحد يشك في تأثيرهما الكبير منذ عقد الستينات إلى أواخر عقد التسعينات من القرن الماضي، وذلك رغم الاختلاف القائم بينهما حول الأدائية.
في ضوء هذه النقاشات النظرية، نود دعوة باحثين وخبراء وفنانين من مختلف أنحاء العالم للانضمام إلى طاولة النقاش وعرض أفكارهم وتأملاتهم حول مجموعة من الإشكاليات المختلفة التي تتعلق بالمحاور المقترحة التالية:
*تأملات حول قوة الأداء التحولية في نظرية إريكا فيشر ليشته
*التحول والفرجة المسرحية
*التحول من حيث هو صيرورة
الندوة الثانية: “فرجة التحولات” (يومي 3، 4 يونيو 2012)
مهداة للكاتب المسرحي المغربي محمد قاوتي
أما حان الوقت بعد للاهتمام بالتحولات التي يعرفها المسرح العربي المعاصر؟ لعل الميل إلى اعتماد آليات حداثية لصناعة الفرجة (وقد صار المتفرج مدعوا ليصبح فنانا بمعنى الكلمة بدلا من أن يظل مجرد مستهلك سلبي) قد صار واضحا جدا في تجارب العديد من المسرحيين العرب المعاصرين. فبحكم تناسج الثقافات الفرجوية وتبادل الخبرات أضحت الدراماتورجيا الركحية تشكل مكونا من مكونات المسرح العربي المعاصر؛ إذ رغم ندرة هذا الطيف المسرحي الذي يعتمد بالأساس على الكتابة المشهدية، فقد صار منعطفا جديدا يراكم تجاربه يوما بعد يوم مما يوجب الإنصات إليه ومراقبته في أفق مقاربته مستقبلا بشكل علمي ودقيق.
في هذا السياق، نلاحظ إصرار الفرجة المسرحية الراهنة ـ شأن مثيلاتها على المستوى الكوني ـ على الابتعاد تدريجيا عن الدراما الأرسطية محدثة قطيعة مع فكرة المسرح باعتباره تمثيلا لحضور ما لصالح ممارسة مسرحية غير متجانسة ومتسمة بالتشذر. في مقابل هذا الإصرار، نلاحظ، أيضا، إصرار جزء غير يسير من الجسد النقدي على مقاربة هذه الحساسيات الفرجوية ـ وهي ليست جديدة حيث شكلت امتدادا طبيعيا لموجة المسرح الطليعي الذي هيمن في النصف الثاني من القرن العشرين ـ من منظور يحتكم إلى ثوابت المسرح الدرامي، مما سبب (ويسبب) الكثير من سوء التفاهم…
في وقت شكل فيه النقاش الحاد حول ‘مسرح المثاقفة’ مصدر قلق كبير للمجتمع الدولي للبحث المسرحي إبان العقود الماضية، واجه الباحثون والفنانون العرب إشكاليات مختلفة، فقد انخرطوا في نقاش حاد يتجاذبه الاتفاق والاختلاف حول تجاوز مرحلة الحداثة وما بعد الحداثة، مولين اهتماما خاصا لتعقيدات الوضع الحالي لمرحلة ما بعد الاستعمار. في هذا السياق، تسعى الندوة إلى فتح المجال أمام خطابات جديدة من شأنها استكشاف العلاقة المعقدة داخل وعبر حدود وأشكال المسرح العربي المعاصر. وتتطلع هذه الندوة إلى تحقيق هدفين: توجيه الاهتمام نحو الدراماتورجيا الركحية التي صارت معالمها وتأثيراتها جد بارزة، بما في ذلك على المستوى العربي.دراسة الجوانب الأدائية/الفرجوية للتحولات كما هي متجلٍية في المظاهرات من أجل الديمقراطية التي تجتاح العالم العربي اليوم. لهذا كله، نلتمس من الباحثين الجادين الراغبين في المساهمة في النقاش أن يلامسوا أحد المحاور التالية:
* الربيع العربي والتحولات الممكنة داخل المسرح العربي
* ظاهرة الاحتجاج كنوع من ‘الفرجة’ تبرز سلطة المجتمع، والتضامن، ومقاومة الرقابة الاجتماعية
* فرجة التحولات والمصالحة مع المجال العام
* ملامح الدراماتورجيا الركحية في التجارب العربية
* موقع نظريات المسرح ما بعد الطليعي في الخطاب النقدي المسرحي العربي المعاصر
البرنامج الأولي:
تتميز هذه الدورة بتقديم: عروض وأوراق رئيسة يقدمها باحثون وخبراء وممارسين بارزين // موائد مستديرة ولقاءات مع متحدثين وضيوف ينتمون إلى الميدان المسرحي والأكاديمي // أداءات وعروض فنية // ورشات عمل … إلخ. ومن بين الضيوف الكرام المؤكد حضورهم: البروفيسورة إيريكا فيشرليشته، رئيسة معهد الدراسات المسرحية بالجامعة الحرة ببرلين، ألمانيا، ورئيسة مركز الأبحاث التعاونية DFG “تمثيل الثقافات” ومديرة المركز الدولي للبحث في “تناسج الثقافات الفرجوية” BMBF، وأستاذ الأجيال الدكتورحسن المنيعي، أستاذ الدراسات العليا والمسرح، بجامعة فاس، المغرب،والأستاذ كريستوفر بالم، عميد معهد الدراسات المسرحية بميونيخ ورئيس الفيدرالية الدولية للبحث المسرحيFIRT ، والباحث الهندي المتميز روستم باروتشا، صاحب كتاب المسرح والعالم، والأستاذةكريستل فايلر، وهي أستاذة في معهد الدراسات المسرحية من جامعة برلين الحرة، والكاتب المسرحي المغربي محمد قاوتي، والأستاذمارفن كارلسن، من جامعة نيويورك وهو أيضا الرئيس المؤسس لمجموعة عمل المسرح العربي بالفيدرالية الدولية للبحث المسرحي، مارجوري كانتر، وهي أديبة ومؤلفة قصص قصيرة من الولايات المتحدة الأمريكية؛ نيجارحسيب وشمال أمين، مديران فنيان ومخرجان مسرحيان، إثنولوجيان، ومشرفين على بحوث في مسرح لاليش بفيينا… والمزيد من الضيوف الكرام…
وقد تم اختيار موضوع المؤتمر، مع توقع أن يكون شاملا بما فيه الكفاية، للحصول على مساهمات فكرية جادة ومتنوعة من طرف خبراء بارزين وزملاء من أنحاء متفرقة من العالم ومجالات عديدة من البحث. إلى جانب الدراسات الأكاديمية، سيتميز برنامج الندوة بجدولة غنية لأعمال فنية تقدم للعموم بموازاة مع أوراش العمل والمعارض، وتوقيع آخر الإصدارات في المجال المسرحي وعلى رأسها الترجمة العربية لكتاب “ جماليات الأداء: نظريةجديدة في علم جمال العرض” تأليف إيريكا فيشر ليشته، ترجمة مروة مهدي عبيدو، إصدارات المركز القومي للترجمة بجمهورية مصر العربية؛ مسرحية “بوغابة“ للمؤلف المسرحي المغربي المتميز محمد قاوتي عن منشورات المركز الدولي لدراسات الفرجة؛ و“مسارح المغرب الكبير“ لخالد أمين ومارفن كارلسن، وعروض فنية أخرى جد متنوعة، بالإضافة إلى حفلات الاستقبال على شرف الشخصيتين المكرمتين، وحفلات العشاء الخاصة التي سيتم الإعلان عنها قبيل موعد الافتتاح.
أقوى لحظات الدورة التامنة:
* تكريم المفكرة الألمانية إيريكا فيشر ليشته خلال حفل الافتتاحيوم 1 يونيو، 2011.
* تكريم الكاتب المسرحي المغربي المتميز محمد قاوتي خلالالحفل الختامي يوم 4 يونيو، 2011.
* تقديم آخر الإصدارات المسرحية من منشورات روتلدج وبالكرايف ماكملان الدوليتين، بالإضافة إلى آخر منشورات المركز الدولي لدراسات الفرجة.
شخصيتا الدورة
إيريكا فيشر ليشته: أستاذة الدراسات المسرحية في معهد المسرح بالجامعة الحرة ببرلين، شغلت العديد من المناصب في ألمانيا، حيث رأست الجمعية الألمانية للمسرح فيما بين 1991 و1996، وكذلك الفيدرالية الدولية للبحث المسرحي في الفترة من 1995 إلى 1999، وهي رئيسة مشروع (ثقافات العرض) منذ 2002 وحتى الآن، وترأس أيضًا مشروعًا بحثيًا جديدًا في مجال دراسات المسرح في الجامعة الحرة عن تناسج ثقافات العرض ( interweaving Performance Cultures)، ولها العديد من المؤلفات النقدية والتنظيرية الهامة في مجال النقد المسرحي. بدأت المؤلفة مشروعها النقدي منذ فترة طويلة، ولها الكثير من المؤلفات في مجال سيميولوجيا العرض المسرحي، وتبلور مشروعها النقدي الخاص في كتاب “جماليات الأداء” الذي نشر باللغة الألمانية عام 2004، وترجم عام 2008 الكتاب إلى الإنجليزية، ولمشروعها البحثي أهمية خاصة في مجال الدراسات المسرحية في أوربا وأمريكا”.
محمد قاوتي: أحد أبرز فرسان الكتابة الدرامية الجادة بالمغرب، بما أضاف إلى الخزانة المغربية من إسهامات بوّأته مكانة مرموقة على امتداد أكثر من أربعة عقود من الندى المستمر. لقد خطّ لنفسه مسارا مسرحيا متميزا، ظل يتجدد ويغتني برؤية تاريخانية نفاذة، ومنهج حداثي لافت. وتعد إبداعاته المسرحية المتواصلة، ومنها: “الْگُفَّه” (1975)، “القرامطة يتمرنون، كما رواها خُلِيّْفَه في سوق اشْطَيْبَه” (1976)، “الحلاج يُصلب مرتين” (1978)، “اندحار الأوثان” (1980)، “رحلة مُوحَ” (1981)، “نومانس لاند” (1984)، “الرِّينْگْ” (1990)، “حَبّْ وَتْبَنْ” (1998)… بمثابة علامات مضيئة في الذاكرة المسرحية المغربية، وشهادة على الموهبة المسرحية المثقفة، تلك التي يتمتع بها الكاتب المسرحي الرصين محمد قاوتي. كما أن اقتباساته، أو بالأحرى ‘استنباتاته’ لنصوص مسرحية عالمية وازنة مثل: “الذي يقول نعم، والذي يقول لا” لبرتولد برشت في مسرحية “العادة” (1976)، و”في انتظار گودو” لصامويل بيكيت في مسرحية “سِيدْنَا قْدَرْ” (1985)، و”السيد بونتيلا وتابعه ماتي” لبرتولد برشت في مسرحية “بُوغَابَه” (1989)، خلخلت المفهوم التقليدي للاقتباس من حيث هو طموح لنقل ‘أمين’ للنص المقتبس… يضاف إلى كل هذا تفوق، بل ريادة، قاوتي في كتابة الحكاية الشعبية في أبهى تجلياتها، مستعملا اللغة اليومية لجهة الشاوية ـ أولاد حريز تحديدا ـ وما تزخر به من صور بلاغية رفيعة. فاستعمال قاوتي للدارجة أو اللهجة العامية، ينسجم مع اشتغاله على ‘الاستنبات’؛ إنها لهجة أدبيةliterary dialect مكثفة ومفعمة بالشاعرية ومنحوتة بحذق وعناية (مْغَيّْزَه). وحتى قارئ عمود قاوتي في يومية ‘بيان اليوم’ والذي يحمل عنوان “مواقف 2010″ يدرك مدى فصاحة الرجل وهو يرقى باللهجة العامية إلى طلائع الأدب الرفيع.
كيفية المشاركة:
المرجو من الباحثين الراغبين في المشاركة أن يبعثوا بملخص للبحث (250 كلمة) الذي يعتزمون تقديمه مرفوقا بموجز عن سيرتهم الذاتية (250 كلمة) عبر البريد الإلكتروني باسم منسقالندوة الأستاذ خالد أمين: khamine55@gmail.com، وذلك قبل متمشهر يناير 2012. كما نلتمس من الزملاء الذين ستحظى ملخصاتهم بالقبول من لدن اللجنة العلمية أن يبعثوا الورقة الكاملة قبل متم شهر مارس ، 2012، حتى نتمكن من ترجمتها إلى الإنجليزية. سيتم الرد على كل المراسلات خلال الأسبوعين الأولين من فبراير.نظرا لمحدودية مواردنا المالية، لا تتحمل إدارة الندوة مصاريف السفر إلى طنجة؛ ولكنها توفر الإقامة والتغذية والترجمة الفورية خلال الجلسات العلمية للضيوف المشاركين في الملتقى أيام 1-2-3-4 يونيو2012. للمزيد من المعلومات زوروا الموقع الإلكتروني للمركز الدولي لدراسات الفرجة: www.icpsmorocco.org

من نحن؟
المركز الدولي لدراسات الفرجة هو قبل كل شيء جمعية مواطنة أخدت على عاتقها مجموعة من المهام لأجل النهوض بالفرجة. إنه فضاء علمي أكاديمي مستقل، استطاع في ظرف قياسي أن يحقق تراكما فكريا وازنا منفتحا على آفاق معرفية جديدة تتفاعل بحيوية مع مختلف الانشغالات المعرفية الراهنة لعالمنا المعاصر. كما تشيد جسورا قوية للحوار الجاد بين مختلف الثقافات ناهيك عن كونه أسس لتقاليد علمية جديدة في المشهد الثقافي والعلمي الأكاديمي المغربي، تقاليد تقوم على العمل المنظم والهادف والمبني على استراتيجية محكمة وواضحة المعالم. سواء على مستوى المشاريع الفكرية أو على مستوى المنشورات. وذلك برؤية تشاركية حيوية وفعالة وجادة تنعكس بشكل إيجابي على حضور المركز في الفضاء العلمي والثقافي المغربي والمتوسطي والدولي. يعتمد المركز الدولي لدراسات الفرجة نهجا ثقافيا حيويا، فهو يؤسس قاعدة بحث علمي رصين ومتعدد الاختصاص في كل ميادين دراسات الفرجة. إنه فضاء غني بمختلف أنواع البحث الذي يسعى إلى إظهار التنوع الثقافي وفنون الفرجة كوسائل مساعدة من أجل تحقيق أهداف الألفية لأجل تنمية مستدامة وشاملة. ولعل أبرز أهدافه تكمن في الآتي:
1. تأسيس فضاء للبحث المتعدد الاختصاص في دراسات الفرجة، والإبداع المسرحي والفنون المجاورة.
2. تنمية وتطوير التعاون القائم بين الاختصاصات المسرحية وفنون الفرجة والجهات المعنية بالبحث العلمي في مجال الفرجة والشأن الثقافي والفني وطنيا وعربيا ودوليا، واستقطاب الباحثين والفاعلين في مجال تخصصات أخرى.
3. للمساهمة في تثمين أهداف المركز عبر البحث العلمي والنتاج الفني.
4. تكوين لجن متخصصة في مجال البحث والإبداع المسرحي وفنون الفرجة لنجاز بحوث ودراسات ميدانية.
5. السهر على التوثيق للأنشطة المسرحية ونشر المعلومات والمستجدات المرتبطة بالميدان المسرحي والفنون المرتبطة به، والحوار وتبادل الرأي مع كل الذين يهتمون بالمسرح خارج رحاب الجامعة دون التقيد بمقتضيات التخصص أو التوجه الأكاديمي الصرف.
6. نشر دراسات ومطبوعات وكتب حول فن المسرح والفنون المجاورة بمختلف اللغات ومن مختلف الزوايا ضمن سلسلة منشورات المركز الدولي لدراسات الفرجة، ونشر أبحاث أعضاء المركز المكتوبة بالعربية أو بلغات أخرى وترويجها على المستوى الوطني والدولي.
7. تنظيم مهرجانات، ندوات، وتظاهرات فنية وثقافية وإقامة تداريب متنوعة في مجال المسرح بمختلف اختصاصاته.
8. تبادل الزيارات والوفود المشاركة في التظاهرات التي ينظمها المركز وسائر المنظمات والجهات المعنية بالشأن المسرحي وطنيا،عربيا، ودوليا.
9. احتضان وتنظيم “المنتدى الدولي: طنجة المشهدية” بتعاون مع شركاء آخرين من داخل المغرب وخارجه تحت الإشراف المباشر لرئيس المركز الناطق الرسمي باسم “المنتدى الدولي: طنجة المشهدية”.

الفرجة فعل مشترك. هو جماعي من أجل الإنسان وحضوره. حالة في التواصل تمتد من الإنسان إلى الإنسان. اختيارنا لكلمة “فرجة” عوض “فن الأداء” له أكثر من دلالة، ذلك أن “الأداء” يوحي بأحادية الإنجاز، وكأن العرض المسرحي ينجز فقط من لدن مؤدين لصالح جمهور سلبي. فالفرجة، بالنسبة إلينا، هي أشمل من الأداء ومن المسرح، لكونها قد تشمل الشعائر، والاحتفالات، والألعاب الرياضية…. لقد اكتسبت كلمة “فرجة”، بالتدريج، في اللسان العربي، المعنى الذي تشير إليه كلمة spectacle، والمتفرج spectateur. كما تتضمن، في خلفيتها، معنى إحداث تأثير في النفس والآخرين (انكشاف الغم، ومشاهدة ما يتسلى به)… إنها، باختصار، تنطوي على قوة الفعل.
ولعله بسبب ذلك وضع المركز الدولي لدراسات الفرجة – من حيث هو جمعية متواضعة من حيث الإمكانيات المادية، ذات أهداف غير نفعية- فعل التواصل في صلب اهتماماته. لا يتعلق الأمر بأشكال التواصل ضمن الفرجة وحسب، بل وبالأساس ضمن تصورات المركز للعمل الثقافي، من خلال بنياته المنظمة المتواضعة، ومن خلال العلاقة القائمة بين أعضائه وبين المتعاملين معه والمهتمين بخاصة. لذلك، لم تعترض مشكلة التواصل، أبدا، طريق المركز الدولي لدراسات الفرجة. فإصداراتنا الدورية التي تُعَرّف بأنشطتنا ومنشوراتنا ضمن سلاسل كتب، والموقع الرئيسي على الأنترنيت والمراسلات التي نبعثها إلى كل عناوين من نتوسم فيهم جانبا من الاهتمام بالمجال الثقافي تجعلنا شبه واثقين من اتساع مجال تواصلنا وجدوى انخراطنا في هذا الاتجاه، اقترابا من مجال عملنا وهو دراسات الفرجة؛ وإنصاتا لعدد التصورات والاقتراحات في شأنه.. وإذا كان هذا الجانب هو مصدر رضا ذاتي محدود لاعتماده على جهد بشري ومؤسساتي مقيد بإمكانيات مادية ولوجيستيكية فقيرة وخصاص مالي لا يخفى، فإنه في الوقت ذاته مصدر قلق ومشاكل تواصلية مع بعض الإخوة والمهتمين رغم الجهد المبذول والمشار إليه أعلاه.
لقد حرص المركز الدولي لدراسات الفرجة، منذ إنشائه، على تقديم مبادرات علمية وفنية مختلفة من أجل الثقافة المغربية. ومساهمته في هذا المجال لا تخفى على كل متتبع للعمل الثقافي في بلدنا.. ففي الوقت الذي فضلت فيه أغلب المؤسسات الرسمية والمدنية الانسحاب أو الانسياق وراء الثقافة الاستهلاكية، اختار المركز الدولي لدراسات الفرجة المزيد من التورط والمغامرة. مدفوعا بإيمان أعضائه بقيم رأَوْها مؤسسةً للوعي الحديث ولخدمة الإنسان وتفانيا في المحبة والجميل على هذه الأرض. وليكون عمل المركز إجرائيا في مبادراته، شفافا أمام متتبعيه، حرص أعضاؤه على وضع آليات عمل بسيطة ومعلنة: سواء تعلق الأمر بأنشطة فرجة وإشعاع ثقافي مفتوح على العموم، أو اختص بنشاط علمي أو أكاديمي (نشر كتاب أو ندوة) يؤمه المهتمون والباحثون. لا نرى ضررا في التأكيد، ها هنا، (بالتكرار لمن لم يفهم)، على أن هذه الآلية تعتمد الإعلان المسبق (سنة في بعض الحالات) عن كل المبادرات التي يقوم بها المركز وفتح الباب أمام جميع المهتمين (من المغرب وخارجه) للمشاركة عن طريق استمارة توضع على الموقع الرسمي للمركز الدولي لدراسات الفرجة وتنشرها مشكورة بعض المنابر الصحفية المتعاونة.. وحرصا على تنظيم علمي فعال، يوكل للجنة من الباحثين فحص الاستمارات قصد اختيار المشاركين ضمن معايير الجدة والإضافة بخاصة.
بهذه الطريقة، وبها فقط، أمكن لأنشطة المركز الدولي لدراسات الفرجة أن تنال اعترافها الدولي وتحتّل مكانتها وتقديرها بين المهتمين داخل الوطن وخارجه. ولهذا السبب، يحرص أعضاؤه على استمرار تقاليده العلمية. لن نتزحزح عنها تقربا من أحد، ولن نرهن شغفنا العلمي وتطلعنا الثقافي إرضاءً لمن لا يختار الوضوح في علاقته بالمعرفة وبالآخر. فلعل تعبئة استمارة أكثر دلالة على نبل المقصد ورفعة الشخص من ألف مكالمة هاتفية وتوسط بين الناس… أو عتاب مجاني … فوفاء للقيم التي اخترناها؛ وتقديرا للعاملين في الخفاء وبتفان، وإجلالا للمساهمين بأموالهم ووقتهم لكي ينعم غيرهم بوردة تنمو في حب هذا المغرب.. نستمر بدأب ونكران ذات من أجل الأبقى:الإنسان في قيمه ولغته، وفي فعله واجتماعه. منهم وبهم إذن، نغرِف التفاؤل، لنواصل التداول في اتجاه تثمين المزيد من المشاريع المبتكرة، الآنية والمستقبلية، وذلك في بعدها الثقافي الذي لا يني يحفر أثره في مسار التاريخ المعاصر، ويعمل على مضاعفة الانخراط في قيم الحداثة والتحديث بالمغرب الجديد.
منذ تأسيس المركز الدولي لدراسات الفرجة، وضمن استراتيجية واضحة المعالم واقتناعا منا بأن أي مجهود فكري مهما كانت درجة جديته واحترافيته يبقى مهددا بالمحو ما لم يوثق بشكل يقرب مضامينه وطروحاته للقارئ والباحث معا، خاصة وأن ما يطرح على مائدة الندوات التي ينظمها المركز يتسم بحداثته من جهة وفي الوقت نفسه بعمقه الفكري إذ أن المداخلات التي تلقى في الندوة غالبا ما تكون خلاصة بحث فكري وعصارة اشتغال طويل للمحاضر. سيما وأن جل المشاركين هم علامات فارقة في ميادين اشتغالهم ويكفي أن نؤشر على بعضهم كالباحثة إيريكا فيشر مديرة المعهد الدولي لدراسات الفرجة بألمانيا، والمفكر المغربي حسن أوريد،وبراين سينكلتون رئيس الفيدرالية الدولية للبحث المسرحي، ونيكولا سافاريس مؤسس المعهد الدولي لأنثروبولوجيا المسرح رفقة أوجينيو باربا، وحسن المنيعي قيدوم النقد المسرحي بالمغرب….. وغيرهم من الأسماء البارزة كثير. لذا كان لزاما علينا أن نوثقها حتى تصبح مرجعا لكل مهتم بالشأن المسرحي عامة ودراسات الفرجة خاصة. إضافة إلى ترجمة ونشر بعض الإبداعات المغربية وكل الأبحاث الجادة والمتميزة على المستوى الوطني المرتبطة بميدان اشتغالنا، وهكذا أخذنا على عاتقنا النشر في مستويات أربع:
1. نشر أشغال كل ندوة على حدة، بجلساتها ومحاضراتها الافتتاحية وبلغاتها الأصلية: الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، والعربية. منذ الدورة الأولى 2004 وحتى الآن. وهكذا نشرنا أشغال ندوات: أصوات طنجة 2005، كتابةطنجة 2006، طنجة المشهدية 2007، أشغال الندوة الرابعة: أداءالمدينة، إعادة قراءة حضور البيتز في طنجة، الاستشرافاتالمستقبلية 2008 (في كتابين هما:Bowles :Beats/Tangier و كتاب:Tangier at the Crossroads)، والندوة الخامسة 2010 والندوة السادسة تناسج ثقافات الفرجة والفرجة الخاصة بالموقع… إضافة إلى ندوة :الفرجة والتنوع الثقافي: مقاربات متعددة الاختصاصات، ندوة تكريمية لرائد دراسات الفرجة بالمغرب الدكتور حسن المنـيعي2008، والتي نظمت برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان بشراكة مع فرقة البحث في المسرح ودراسات الفرجة التابعة لنفس الكلية.
2. الترجمات: سعيا منا إلى تقريب القارئ الغربي من الإبداعات المغربية وخاصة تلك التي اتخذت من طنجة فضاء وموضوعا لها، فقد عمدنا إلى ترجمة ونشر ثلاث مسرحيات للكاتب المسرحي الطنجي الزبير بن بوشتى وهي على التوالي: (للا جميلة) 2007، (النار الحمرا) 2008، و(زنقةشكسبير) 2009.
سلسلةدراساتالفرجة وهي عبارة عن دراسات ونصوص مسرحية لمبدعين مغاربة مهتمين بدراسات الفرجة. وهكذا تم نشر كتابين لخالد أمين هما: (ما بعد بريشت) 2007، (الفن المسرحي وأسطورة الأصل:مساحات الصمت) 2009، وكتابين لعميد النقد المسرحي المغربي حسن المنيعي: (ويبقى الإبداع) 2008، (المسرح الحديث: إشراقاتواتجاهات) 2009، (الرينك)، و (سيدنا قدر) للمؤلف المسرحي محمد قاوتي 2011-2009.
3. سلسلة المسرح & وأشياء أخرى والتي يسعى المركز من ورائها تعميم الثقافة المسرحية وتعميق التفكير في مختلف العلاقات الكائنة والممكنة بين المسرح والحياة. إذ أن كل كتاب يبحث في بعض التقاطعات والمسارات الملتبسة أحيانا بين المسرح وكل شيء آخر في الحياة والعالم الأكبر الذي نحيى فيه، متسائلا عن قدرة المسرح على إضاءة الحياة، وقدرة الحياة على إضاءة المسرح… ويبقى الهدف الأسمى لهذه الكتب هو قابلية قراءتها في مكان واحد، ومن طرف أي قارئ شغوف ومهتم بموضوع الكتيب. فسلسلة “المسرح & وأشياء أخرى” نهدف أساسا إلى إبراز العلاقات المعقدة بين المسرح والحياة بصفة عامة. وقد صدر ضمن هذه السلسة كتاب (المسرح والدولة) لعز الدين بونيت 2010، و(المسرح ودراسات الفرجة) 2011 لخالد أمين على أن تليهما إصدارات أخرى منها على الخصوص: (المسرح والأسطورة) ليونس الوليدي، (المسرح والمثاقفة)لمسعود بوحسين، (المسرح والتربية) لسالم كويندي…

عن المركز الدولي لدراسات الفرجة:

“ماذا يمكن القول عن المركز الدولي لدراسات الفرجة؟ من الصعب تقديم إجابة نهائية، لأن ذلك يفرض علينا تقديم بحث مطول عن أهدافه العلمية وثراء إنجازاته على مدى سبع سنوات. المهم هوأنه منبر ثقافي مغاير لا يجتر ما هو سائد في بعض الممارسات الثقافية ببلدنا، والتي غالبا ما تنغلق في إطار الارتجال واللامردودية .فمنذ تأسيسه، سعى هذا المركز إلى أن يكون”عملاتيا” من خلال ندواته الحيوية والمتجددة التي استحضرت ذاكرة مدينة “طنجة” ومراتعها الإبداعية المحلية والعالمية، كما استحضرت على الخصوص قضايا فكرية وفنية هامة حول “الفرجة” وذلك من منظور أكاديمي دولي يعمل على ترسيخ أرضية جديدة لقراءة الفعل المسرحي ومساءلة عوالم تشكلاته واشتغالاته. في هذا الصدد،كانت الندوة السادسة مثلا<2010>فرصة سانحة لمناقشة “الفرجة الخاصة بالموقع في سياقات عربية إسلامية”. وهو موضوع ينفتح على مفاهيم وفرضيات حول الفرجة عموما وعلاقتها بالمكان،كما يشيد أقانيم معرفية وفنية جديدة لمناقشة مواضيع أخرى مثل”مسرح ما بعد الدراما”. باختصار، إن ندوات المركز ومواده الفنية والعلمية، وإصداراته الجماعية والفردية هي دليل قاطع على أنه محفل يتحرك في العصر الحالي بكل ما يتطلبه من حوار ثقافي وحضاري عالمي، ومن تغييرات جذرية في منهج العمل الجامعي الحر، دون شعور مؤطريه بالدونية تجاه المؤسسة الثقافية الرسمية. وهو في رأيي اختيار هام وجريء يساهم في إحداث نقلة نوعية كبيرة في الممارسة الثقافية المغربية.“
د. حسن المنيعي
“لقد استطاع المركز الدولي لدراسات الفرجة أن يؤكد مسيرا ثقافيا مغربيا حقق به مشروعا ثقافيا حضاريا في سياق ثقافي دولي أخرج الدراسات والمواضيع المسكوت عنها في المؤسسات الرسمية إلى عالم الاشتغال الأكاديمي الحقيقي، ووسع من دائرة حوار الثقافات، وأسس أحيازا علمية جعل الحوار فيها إضافة نوعية وازنة عرفت أولا بالمدينة، وعرفت بأعلام الثقافة الوطنية، وجعلت الخطاب الثقافي الرصين يهتم بالفرجة، ويدرسها، ويحلل مكوناتها، ويبني حقيقتها، وهذه استراتيجية ذكية تحدت عوامل الكسل الفكري الذي تنشره حالات الإهمال المقصود الذي لا يعطي قيمة معرفية لحوار الثقافات. ما حققه المركز الدولي لدراسات الفرجة في المغرب في مدينة طنجة يعتبر إضافة نوعية للعمل الثقافي المسؤول سواء تعلق الأمر بالندوات، أو تعلق بالنشر، أوتعلق بالاحتفاء بأعلام الفعل الثقافي الوطني المغربي، والتعريف بالكتاب وترويجه، إضافة إلى ما حققه من تواصل مع المشتغلين بالمسرح في العالم، والدرس النقدي، والاهتمام بالفرجة ومدارتها وعوالمها، وهذا دليل على الحيوية المنتجة التي يراهن بها هذا المركز على البقاء، والاستمرار على الرغم من عوامل الاحباط التي يوزع مفعوله من لا يؤمن بفاعلية هذا المركز.”
د. عبد الرحمن بن زيدان
تحولات الفرجة/ فرجة التحولات
طنجة/ تطوان، المغرب، أيام 1، 2، 3، 4 يونيو 2012
استمارة المشاركة
الاسم الكامل:……………………………………………… ………………………………………………....
الجنسية:……………………………………………………………………………………………………....
التخصص:………………………………….الوظيفة:………………………………………………………...
مكان العمل:…………………………………………. جامعة………………………………………………….
عنوان المراسلة بالبريد :………………………… ………………………………………………..............
تليفون العمل:…………… …النقال ………………فاكس……………………………………………….........
بريد الكتروني:…………………… ……………………………………………………………………........
المحور الرئيسي الذي ينتمي إليه البحث: ……………………………………………………………….........
وسائل العرض المطلوبة للإلقاء:……………… ……………………………………………………............
عنوان البحث:………………………………………………………………………………………............
ملخص البحث (بين 250 و 350 كلمة بأحد اللغات المعتمدة في الندوة: العربية، الأمازيغية، الإنجليزية، الإسبانية، والفرنسية)
هام جدا:
برجاء بعث الاستمارة بعد ملئها إلى الأستاذ خالد أمين منسق الندوة مرفقة بموجز لنهج السيرة إلى العنوان الإلكتروني التالي khamine55@gmail.com قبل متم شهر يناير 2012. ستتوصلون برد اللجنة العلمية قبل متم شهر فبراير، وبعدها يستمر التنسيق مع منسق الندوة إلى غاية أيام الندوة. للمزيد من المعلومات زوروا الموقع الإلكتروني للمركز الدولي لدراسات الفرجة: www.icpsmorocco.org
المراسلات البريدية: خالد أمين، 14 شارع لافاييت، الرقم 65، إقامة كنتننطال، طنجة، المغرب/الهاتف: 0664596791
استمارة المشاركة ندوة 2012 (1)
عن: http://al-masrah.com/?p=4174
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.belboul.yoo7.com
 
تحولات الفرجة/ فرجة التحولات .. ندوة علمية دولية تعقد في طنجة ندوة دولية مهداة للمفكرة الألمانية اريكا فيشر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ندوة علمية : الخطاب الديني والتنمية البشرية في الألفية الثالثة
» الخطاب الديني و التنمية البشرية في الألفية الثالثة ندوة علمية بمكناس
» ندوة دولية بفاس تسلط الضوء على تراث محمد حسن الوزاني
» جمعية العمل الثقافي بالمضيق تنظم ندوة علمية حول: المسألة التعليمية بالمغرب:أين يكمن الخلل؟
» ندوة دولية تحت عنوان: السوسيولوجيا كعلم وكالتزام اجتماعي/ مراصيد ابستمولوجية. بكلية الآداب بمكناس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
في رحاب الجامعة :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: